A Secret Weapon For رقية تورم الاقدام
رقية قوية
لما جاء عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ، قَالَ: كُنَّا نَرْقِي فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ !
لا حرج في رقية الحيوان والجماد من العين أو الحسد، وذلك للأدلة الآتية:
وأيضا هناك أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عن جابر بن عبدالله أنه رَخَّصَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لِآلِ حَزْمٍ في رُقْيَةِ الحَيَّةِ، وَقالَ لأَسْمَاءَ بنْتِ عُمَيْسٍ: ما لي أَرَى أَجْسَامَ بَنِي أَخِي ضَارِعَةً تُصِيبُهُمُ الحَاجَةُ قالَتْ: لَا، وَلَكِنِ العَيْنُ تُسْرِعُ إليهِم، قالَ: ارْقِيهِمْ قالَتْ: فَعَرَضْتُ عليه، فَقالَ: ارْقِيهِمْ، صحيح مسلم، حديث صحيح، عن جابر بن عبدالله أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ “العينُ حقٌّ تُدخِلُ الجملَ القِدرَ والرَّجلَ القبرَ”، وقد بين العلماء المقصود بالرقية في اللغة والاصطلاح، فالرقية لغة هي اسم من الرقي، وهي العوذة أو الاستعاذة من كل ما يؤذي الإنسان من أي ضرر أو آفة.
- اللّهُمَّ إنّي أَعوذُ بِكَ منَ الْهَمِّ والحَزَنْ وأَعوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ والكَسَلِ وأَعوذُ بِكَ مِنَ الجُبْنِ والبُخْلِ وأَعوذُ بِكَ مِنْ غَلبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجال. (لقضاء الدّين)
واشترطوا في الراقي: أن يكون مراقبًا لله تعالى، متقيًا له في السر والعلن، سهلًا سمحًا مع الناس لا يشق عليهم في أجرة أو ثمن دواء، مذكِّرًا لهم بأن الشفاء بيد الله تعالى وحده، ناصحًا لهم بالتوبة إلى الله وترك الذنوب التي هي سبب كثير من الآفات والابتلاءات.
ومن الأدعية الواردة في السنة لعلاج السحر والعين والأمراض:
العودة إلى الحياة الاجتماعية: بعد الرقية، يمكن أن يعود الشخص إلى حياته الاجتماعية وأداء العبادات كالسابق، مما يدل على تحسن الحالة
قال ابن القيم رحمه الله عن الرقية من العَيْن: "ورأى جماعة من السلف أن تكتب له الآيات من القرآن، ثم يشربها. قال مجاهد: لا بأس أن يكتب القرآن ويغسله ويسقيه المريض، ومثله عن أبي قلابة.
ومما ينبغي أن يتفطن له المؤمن أن اللجوء إلى الله تعالى والعياذ به، والإلحاح في الدعاء والابتهال، وحضور القلب بين يدي الله عز وجل، والتوسل إليه سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا من أنفع الوسائل لدفع الضرر، وطلب العافية، ولهذا فإنه من غير المناسب أن يترك المبتلى بالمرض ذلك، ويتعلق قلبه بدواء حسي، أو طبيب معالج، وقد عرف يقيناً أن الدواء والعلاج والرقية ما هو إلا مجرد سبب من الأسباب المباحة، وأن وراء السبب مسبب الأسباب الشافي المعافي مدبر الأمر الحي القيوم سبحانه.
ومن ذلك حديث طويل أيضا فيه دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لحنظلة بالبركة، فاستجاب الله دعاءه، حتى قال الراوي – واسمه ذيَّال here -:
Praise be to God, Lord on the worlds, and prayers and peace be upon the a single who was despatched as a mercy to the worlds, our Prophet Muhammad, and upon all his household and companions.
وَإِنَّمَا جَعَلَ الْمَاء أَوَّلًا فِي فِيهِ لِيُخَالِط الْمَاء بِرِيق رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَيَحْتَمِل أَنَّ الْمَاء نُفِثَ أَيْ رُمِيَ عَلَى التُّرَاب مِنْ غَيْر إِدْخَاله فِي فِيهِ ثُمَّ صَبَّه عَلَى ثَابِت بْن قَيْس" انتهى.
من قرأ هذين الوردين صباحا ومساء يأمن على نفسه من الكيد والمكر من الإنس أو الجن بإذن الله ويكون في أمان عظيم بإذن الله: